حبيب الرفاعي
رغم أنني لم اكمل عامي الأول بعد في تركيا شقة الاحلام كاميران
لكن الألفة و المحبة التي تغمر جو العمل وأسلوب التعامل الأخوي
من كل أفراد الشركة ابتدائاً من الأستاذ كاميران تشعرني بأني وجدت المكان الذي أود البقاد فيه دائما
كما أن التطوير و التدريب والمهارات الذي اكتسبتها خلال هذه فترة
تدل على أسلوب شركة تركيا شقة الأحلام كاميران في معاملة أفرادها واعتنائها بهم ..
وهذا ما يدفعنا لتقديم أفضل خدمة لعملائنا بأرقى معايير الجودة و بأدق التفاصيل
