تجارة البضائع التركية تشغل حيزاً كبيراً من مطار إسطنبول الدولي
top of page

تجارة البضائع التركية تشغل حيزاً كبيراً من مطار إسطنبول الدولي

تاريخ التحديث: ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٢


سجلت تجارة نقل البضائع (الأمتعة) ارتفاعاً ملحوظاً في العام 2021 حيث شكل مطار إسطنبول الدولي مركزاً لطوابير طويلة من الأجانب الراغبين بنقل المُنتجات التركية من إسطنبول إلى دولهم.


ومن أكثر الجنسيات الأجنبية التي ساهمت في رفع نسبة هذه التجارة هم القادمين من الدول الأفريقية والآسيوية لاسيما من بلدان "الجزائر، السودان، المغرب، تونس، ليبيا، الصومال، أثيوبيا".


وكانت "تركمانستان، أوزبكستان، قيرغيزستان، كازاخستان" حاضرة بقوة في تجارة نقل البضائع من تركيا خلال السنوات القليلة الماضية.

الملابس والمنسوجات التركية في مقدمة تجارة البضائع

وقد بلغ مُتوسط وزن الحقائب والطرود المنقولة من 70 إلى 80 كيلو غرام وشكلت الملابس والمنسوجات التركية لاسيما المُشتراة من سوق "لالالي" في إسطنبول أغلب البضائع الخارجة من تركيا.


بدوره رصد الإعلام التركي حركة تجارة البضائع والتقى العديد من التجار الأجانب في مطار إسطنبول الدولي، حيث أوضح "طاهر دافوت" وهو مواطن تشادي يعمل بتجارة البضائع أنه يُتاجر بالأمتعة لاسيما الملابس والأحذية مرتين شهرياً من مطار إسطنبول إلى دولته التشاد.


مُضيفاً أن تركيا هي الدولة الأكثر ملاءمة لجودة المُنتج وسعره قياساً بالكثير من الدول الأخرى، وأنه يرسل 98 صندوقاً مليئاً بالأحذية والألبسة إلى بلده.


وأشار التاجر التشادي أنه في البداية كان يفضل الصين ولكن الآن غير بوصلته شأنه شأن الكثير من التجارة نحو تركيا لجودة منتجاتها وأسعارها المُناسبة.

سوق لالالي في إسطنبول شهد نشاطاً تجارياً مع بدء الموسم

من جهته يقول رئيس مجلس إدارة جمعية الصناعيين ورجال الأعمال في سوق لالالي بإسطنبول "غيث الدين أيوب قوجا" إنهم بدأوا الموسم في السوق المذكور بنشاط جيد والزبائن الأجانب يقتنون المنتجات التركية الجيدة من السوق وكان هُناك مرونة رغم جميع الظروف الناتجة عن جائحة كورونا والاغلاقات التركية والعالمية.

مُشدداً على أن البعض كان قلقاً في الأيام الأخيرة إثر الاغلاقات الناتجة عن الوباء في عددٍ من الدول لاسيما روسيا وتشيكوسلوفاكيا ورومانيا، ما أثر على فقدان الزخم في الموسم الذي بدأ بشكلٍ جيد.


وختم تصريحاته بالقول: "لدينا الآن نشاط في السوق بسبب قرب مناسبة ليلة رأس السنة الميلادية 2022 وسيفتح الموسم الجديد يوم 15 كانون الثاني/يناير المُقبل، متوقعين زيادة في المبيعات لاسما مُعدلات التطعيم ضد كورونا التي زادت في مُعظم دول العالم".

تركيا شقة الاحلام كاميران

سنحاول عبر السطور التالية تقديم معلومات مُهمة حول شركتنا المتخصصة بالتسويق العقاري، وسوف تُساعدك هذه المقالات على معرفة من نحن وما هي القيم الأساسية التي نؤمن بها وكيف تستطيع الوصول إلينا.

عليك أن تعرف أولاً أنك وصلت لهذا المقال نتيجةً لاهتمامك بالسوق العقاري التركي، ومن المؤكد أنك لاحظت أمراً ما تتميز به TDAتركيا شقة الاحلام كاميران دعنا نعرفك أولاً كيف بدأنا

قناة TDA على اليوتيوب

تأسست الشركة في العام 2013 وهي أول قناة تركية مُتخصصة في العقار على مستوى العالم، وتواصل منذ ذلك الوقت العمل الدؤوب بروحٍ تنافسية، وقد تمثلت بداياتها بـ"فكرة" تجسدت بحلمٍ كبير بنقل صورة الواقع العقاري كما هو إلى المُستثمرين لترى فكرتنا النور عبر قناة Youtube متواضعة بأدواتٍ تصويرٍ بسيطة لتتطور شيئاً فشيئاً ووصلت اليوم إلى نشر فيديوهات بتقنية 4K ونتيجةً لذلك فقد تجاوز عدد مشتركي القناة 103 آلاف وتم الوصول إلى 1000 فيديو.

أفكار ابتكارية

لم تخضع TDA يوماً لقوانين السوق العقارية التي ابتعدت عن الإفصاح عن بطاقة تعريف المشاريع، بل عملت على كشف هوية المشروع من الاسم والموقع ونشر فيديو تفصلي عن المشروع، وهذا الأمر كان ومازال يعتبر من المحظورات العقارية في تركيا.

فضلاً عن ذلك عملت TDAتركيا شقة الاحلام كاميران على نشر السلبيات قبل الإيجابيات في المشاريع العقارية عوضاً عن تجميلها بل وضعت مجهرها على أدق العيوب، كما لجأت إلى وضع 5 معايير لتقييم المشاريع العقارية ولم يستطع أي مشروع مهما بلغت جودته حتى اليوم أن يحصل على تقييم 100%

خريطة TDA الجوية

تعلو كاميرا TDA في سماء إسطنبول لتستعرض من الجو المشاريع العقارية والأماكن المُحيطة بها لترسم بذلك أكبر خريطة جوية لإسطنبول على مستوى العالم وبتقنية 4K

قيمنا الأساسية

-الابتكار.

-تقديم الخدمة النوعية.

-تسليط الضوء على الاحتيال العقاري والتحذير منه.

-تأسيس عائلة كبيرة من العملاء والمستثمرين بجنسيات ولغات وأعراق وأهداف مُختلفة.


كيف أستطيع الوصول إلى الشركة؟

تستطيع التواصل معنا مباشرة عبر البريد الإلكتروني التالي:

أو التواصل عبر رقم الهاتف:

كما تشرفنا زيارتكم لمقر شركتنا الكائن في إسطنبول عبر العنوان التالي:

bottom of page